عاشت الثمانينية أم حسن تفاصيل حروب كثيرة، لكنها لم تر أشد من التي يشهدها قطاع غزة الآن، وقد اكتوت بنارها كغيرها من أهالي غزة، وتروي بعد عامين ما واجهته من دمار وقتل ولجوء وتشرد وحرمان على يد الاحتلال.
المصدر: أخبار الجزيرة
عاشت الثمانينية أم حسن تفاصيل حروب كثيرة، لكنها لم تر أشد من التي يشهدها قطاع غزة الآن، وقد اكتوت بنارها كغيرها من أهالي غزة، وتروي بعد عامين ما واجهته من دمار وقتل ولجوء وتشرد وحرمان على يد الاحتلال.
المصدر: أخبار الجزيرة