في الفاشر (غربي السودان) لم يعد الموت خيارا. فمن بقي داخل الحصار يواجه شبح المجاعة والمرض والقصف، ومن يحاول الفرار يقع ضحية الخطف أو الاغتصاب أو القتل، في واحدة من أبشع المآسي في العصر الحديث.
المصدر: أخبار الجزيرة
في الفاشر (غربي السودان) لم يعد الموت خيارا. فمن بقي داخل الحصار يواجه شبح المجاعة والمرض والقصف، ومن يحاول الفرار يقع ضحية الخطف أو الاغتصاب أو القتل، في واحدة من أبشع المآسي في العصر الحديث.
المصدر: أخبار الجزيرة