في الجنوب الهولندي، في مدينة تيلبورخ Tilburg، أقامت أسرة مغربية عزاء في منزلها، لابنها الذي قتل في سوريا، عندما كان ‘يجاهد’ هناك، مدفوعاً بدعوات ورغبات دينية، تلقاها على أيدي مجموعة من شيوخ الدين الإسلامي الحقيقيين
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الشرق الأوسط / طالب إبراهيم يكتب: الجهاد.. من التواليت الهولندي إلى التواليت السوري