تضع المسرحية إصبعها على أعصاب الإنسان المُعاصر، فتستعيد الوقت الذي يمرّ من دون أن يعود، والقطارات التي تفوت لأننا نظلُّ على الرصيف ننتظر اعترافاً بنا وبوجودنا.
المصدر: أخبار السيارات
تضع المسرحية إصبعها على أعصاب الإنسان المُعاصر، فتستعيد الوقت الذي يمرّ من دون أن يعود، والقطارات التي تفوت لأننا نظلُّ على الرصيف ننتظر اعترافاً بنا وبوجودنا.
المصدر: أخبار السيارات