يظل باب توما معلّقًا بين صمته وصخبه، بين ماضيه وحاضره، بين جرحه وأمله، كأنه قلب دمشق ذاتها؛ حجارة على حجارة، وذكرى فوق ذكرى، ونبضٌ يصرّ على أن يبقى.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / باب توما.. الحي الذي يروي دمشق بأزقتها وفسيفساء الأجراس والحكايات