أحمد الشامي- صنعاء- لا يعترف المجتمع اليمني بالرابع عشر من فبراير كعيدٍ للحب؛ غير أنّ الشباب والفتيات؛ بما يتميزون به من روح المغامرة والتحدي؛ يكسرون حاجز الصمت كل عام، فيملؤون الشوارع ضجيجاً وهم متشحون باللون
أحمد الشامي- صنعاء- لا يعترف المجتمع اليمني بالرابع عشر من فبراير كعيدٍ للحب؛ غير أنّ الشباب والفتيات؛ بما يتميزون به من روح المغامرة والتحدي؛ يكسرون حاجز الصمت كل عام، فيملؤون الشوارع ضجيجاً وهم متشحون باللون