أتاحت التقنية الحديثة لأفراد عائلة مشاهدة اللحظات الأخيرة لابنتهم، الموجودة على بعد عشرة آلالف كيلومتر، ومتابعتها وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة بمستشفى بالولايات المتحدة بعد تعرضها لضرب مبرح على يد زوجها.
أتاحت التقنية الحديثة لأفراد عائلة مشاهدة اللحظات الأخيرة لابنتهم، الموجودة على بعد عشرة آلالف كيلومتر، ومتابعتها وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة بمستشفى بالولايات المتحدة بعد تعرضها لضرب مبرح على يد زوجها.